روى المحامي نايف المرشدي قصة واقعية لجريمة معلوماتية وقعت قبل 8 أعوام، وتم تقديم البلاغات في 2020.

وأوضح، خلال لقائه في برنامج “تواصل” على قناة الرسالة، أن القصة بدأت بقيام مدير لإحدى الشركات بالبحث عنها عبر محرك البحث “جوجل”، فوجد بعض السباب الموجه لها من بعض الحسابات منذ عام 2013، وهو ما دفعه لإحالة هذه الوقائع إلى إدارة الشؤون القانونية بالشركة، مطالبًا إياها باتخاذ الإجراءات المناسبة حيال هذه التجاوزات. وفق “أخبار 24”.

وأضاف أنه اتضح أن السباب جاء في 130 تغريدة لـ19 حسابًا بتويتر، لتقرر الشركة رفع دعوى قضائية ضد صاحب أول حساب بالقائمة عام 2020، ليتم إحضار هذا الشخص والحصول على تعهد منه بإلغاء كافة الحسابات المسيئة للشركة.