أوضحت اللجنة القضائة المكلفة بالنظر في قضية مغتصب القاصرات أنه لا يلزم من قيام الجاني بفعل الفاحشة وجود آثار على الطفلة، إذ «ربما» كان ذلك اعتداء خارجياً فقط.
وطالبت أسرة المتهم بإعادة المحاكمة استناداً إلى شهادة تقريرين صادرين عن الصحة والشرطة، يفيدان ب عدم وجود آثار على الطفلة التي أبلغ والدها بأن المتهم خطفها في وقت سابق.
و وفق “أنحاء” قالوا: «تقرير الصحة أثبت أن الطفلة التي جرى إخضاعها للفحص لم يعتدى عليها أبداً، فيما أكد تقرير صادر عن شرطة جدة بتسجيل 9 حالات خطف واغتصاب لقاصرات خلال وجود المتهم بالسجن».