استعرض دارة الملك عبدالعزيز، اليوم (الجمعة)، جانباً من أبرز المعلومات عن “مسجد الراية” في منطقة المدينة المنورة، ومنها سبب تسميته بهذا الاسم.
وذكرت أن المسجد يبعد نحو 1300 متر شمال المسجد النبوي الشريف، ويرجع أصل تسميته نسبة إلى جبل اسمه جبل ذباب، ويعرف بـ”جبل الراية”، حيث ذكرت بعض الروايات التاريخية أن الرسول صلى الله عليه وسلم عقد عنده الراية لبعض الصحابة.
وأضافت الدارة أن الرسول ﷺ ، صلى على هذا الجبل، ووضع قبته عليه في الأيام الأولى من حفر الخندق، مضيفة أن المسجد محصور الآن بين المساجد الجديدة، وتم بناؤه من الحجر، ويصعد إليه صعوداً.
وفق “أخبار 24”.