كشفت دراسات متخصصة عن تغيرات واضحة في بنية فيروس كورونا المستجد بشكل عام، مشيرة إلى أن ذلك قد يفسر موجة العدوى الثانية في بعض المناطق حول العالم.
وأكد علماء من جامعة ماجالان في تشيلي تغيرات هيكلية في نتوءات فيروس كورونا المستجد، والتي تميز شكله التاجي، موضحين أن الأبحاث الجارية تهدف لفهم الطفرة المحتملة وتأثيراتها على البشر.
وفي سياق متصل، رصدت دراسات أخرى على مستوى العالم تحوَرا واضحا في شكل الفيروس، موضحة أنه يمكن أن يتطور خلال فترة تواجده بالجسم. وفق “أخبار 24”.
وخلصت دراسات أولية في مدينة هيوستون الأمريكية إلى أن العينات الجديدة توضح وجود سلالة شديدة العدوى من الفيروس التاجي الشهير.