تصدّر الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، للعام الحادي عشر على التوالي، قائمة أغنى 50 شخصية عربية لعام 2014 لمجلة أرابيان بيزنس، بـ 28.1 مليار دولار.
وتقدر ثروة الأمير الوليد بن طلال بنحو 105 مليارات ريال سعودي 28.1 مليار دولار، وتشمل أسهم شركة المملكة القابضة، وأسهمه الخاصة خارج السعودية وممتلكاته الخاصة.
وقد صُنف الأمير الوليد ضمن قوائم عدة للأثرياء، منها تصنيفه ضمن قائمة بلومبرج للأثرياء، بثروة تقدر بنحو 29.9 مليار دولار، في 20 فبراير 2015، وتصنيفه ضمن قائمة مجلة هورون ريبورت الصينية لأغنياء العالم؛ حيث قدَّرت ثروته بنحو 30 مليار دولار.
كما صُنف الأمير الوليد ضمن قائمة ساندي تايمز لعام 2014، لأغنى 100 شخص في العالم، وحلّ في المرتبة الـ21 في القائمة؛ وذلك بثروة تقدر بنحو 18.5 مليار جنيه إسترليني 31.21 مليار دولار.
وأسهم الأمير الوليد المعروف باهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، بفكره وشبكة علاقاته النشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال، في وضع اسمه واسم شركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية.